في التاسع من يونيو (حزيران) القادم، يتوجه الهولنديون إلى صناديق الاقتراع في إطار الانتخابات التشريعية. والسؤال الذي يشغل هولندا ومعها الاتحاد الأوروبي ليس برامج الأحزاب المتنافسة ولكن معرفة ما إذا كان حزب اليمين المتطرف المسمى «حزب الحرية» (PVV) سيحدث المفاجأة التي يعد بها ناخبيه بأن يتحول إلى أول قوة